الكبتاجون |
تعرف على تاريخ الكبتاجون
اخترع الكبتاجون في عام 1963 واستخدم لحوالي 25 عاما، باعتباره بديلا أكثر اعتدالا للأمفيتامين.كان يستخدم في تطبيقات كعلاج للأطفال “قصور الانتباه وفرط الحركة”، وكما شائع أستعماله لمرض ناركوليبسي (حالة الخدار) أو مضاد للاكتئاب.وثمة مميزات يمتاز به الكبتاجون حيث أنه لا يميل إلى زيادة ضغط الدم على مدى نفس الأمفيتامين ولذا يمكن أن يستخدم الكبتاجون مع المرضى الذين يعانون من ظروف القلب والأوعية الدموية.اعتبر الكبتاجون ذو آثار جانبية أقل من المنشطات الأخرى، فلهذا أصبح غير قانوني في معظم البلدان منذ عام 1986 بعد أن ادرجته منظمة الصحة العالمية كـأحد الممنوعات وأكثر المؤثرات على العقل، على الرغم من أن المعدل الفعلي لتعاطي كبتاجون كان منخفضة جدا.
تاريخ الأمفيتامينات ومثيلاتها :-
الأمفيتامين أول ماصنع في ألمانيا سنة 1887م سميت أول ما اكتشفت باسم المقويات, وقد صنعت لمكافحة الجوع. الميثامفيتامين أول ما صنعت في اليابان سنة 1919م بواسطة الكيميائي أوقاتا. وكانت على شكل بودرة كريستالية تذاب في الماء وتستخدم حقنا. وهي الأقوى مفعول والأسهل تصنيعا. وفي العشرينيات استخدمت الأمفيتامينات كعلاج للعديد من الأمراض مثل الصرع ,انفصام الشخصية ,إدمان المسكرات , الصداع النصفي (الشقيقة), وغيرها. في سنة 1930م لاحظ الطبيب بنيس أنها ترفع ضغط الدم .
في سنة 1932م استخدمت لعلاج احتقان الأنف. في سنة 1933م لاحظ أليس تأثيرها كمنشط للجهاز العصبي المركزي وموسع لقنوات الجهاز التنفسي . في سنة 1935م استخدمت لعلاج نوبات النعاس الغالبة ( narcolepsy )(مرض يحدث فيه نوبات قصيرة من النوم العميق والتي من الممكن أن تحدث في أي وقت خلال اليوم). في سنة 1937م استخدمت لعلاج فرط النشاط لدى الأطفال (((ADHD) attention deficit hyperactivity disorder (تأثير الأمفيتامين على الأطفال يكون كمهدئ بدلا من تنبيههم بعكس البالغين) .. في سنة 1939م بعد الحرب العالمية الثانية انتشر استخدام الأمفيتامينات بين الجنود . و في الخمسينيات انتشر حقن الميثامفيتامينات بين اليابانيين انتشارا واسعا. في سنة 1960م اكتشف الميثاكلون في ألمانيا وكانت أولى محاولات الانتحار عن طريقه في 1962م. وفي الستينيات انتشر سوء استعمال الأمفيتامينات بين الشباب والمراهقين في السويد ثم انتشر استخدامها في بريطانيا والولايات المتحدة بعد حرب كوريا و أثناء حرب فيتنام. كما انتشر استخدام الأمفيتامينات ومشتقاتها كمخفف للوزن (حيث أن لها تأثير يقلل من الشهية ومن جهة اخرى تزيد من حرق الطاقة). وعندما اكتشف التعود والإدمان على الأمفيتامينات بدأت الشركات المنتجة في تخفيض الناتج , ويقتصر استخدام الأمفيتامينات حاليا في علاج النشاط الزائد عند الأطفال وبجرعات صغيرة للغاية . كما يستخدم أيضا في جلسات التفريغ في العلاج النفسي وبعض حالات النوم المفاجئ ولعلاج التسمم بالمنومات .
هذا هو الكبتاجون الذي دمّر من الشباب الكثير... والذي دمر من الشخصيات والنفسيات الكثير الكثير...والذي تسبب بعد ادمانه ووصول الانسان فيه لمرحلة صعبة-تسبب في خراب البيوت وعذاب أفرادها..
عرف الكبتاجون بشكله وعلامته المميزة المرسومه عليه ( قرص ابيض اللون مرسوم على احد وجهيه منحنيان متقابلان ، والوجه الأخر مشقوق من منتصفه ، وأحياناً يكون لونه بني الشكل بنفس العلامات ) .
للكبتاجون أسماء شائعة ومتعارف عليها بين المدمنين والمروجين منها , أبو ملف / ملف شقراء / الأبيض / أبو داب / دفني / داتسون / بيضاء / قشطه / أبو قوسين / أبو مسحه .
و "المحبب" تسمية سعودية محلية يشار بها إلى الشخص الذي يتعاطى حبوب "الكبتاجون" المنبهة بحيث يتفاعل حركياً وسلوكياً ولفظياً تحت تأثيرها بصورة يلحظها الآخرون ويدركون مسبباتها. ومن التسميات الأخرى "معطيها" و"مقضم" و"ماسكة معه" وهذه الأخيرة تستخدم في الحالات التي ينصرف "المحبب" فيها إلى نشاط واحد بعينه حتى وإن تطلب الأمر ساعات عدة، كما يسمى "ملجلج" إذا كان كثير الحركة والصخب وإذا كانت الحبوب مذابة في الشاي فهو "ملغوم". أما إذا نقصت الحبوب لديه بعد أن تناول بعضاً منها فهو "متعلق". وفي حال عدم توافر الحبوب كلياً فهو "منقطع".
من أهم أسمائها "أبو قوس" وهو بمثابة الترجمة العربية لاسمها الإفرنجي، ومشتق من القوسين المتداخلين في وسط الحبة. ويسميها البعض "كبتي" وهو تصغير لاسمها الكامل "كبتاغون". أما المتفاخرون بها فيختارون اسم "الطيب" و"الأبيض"
وهو منشط للجهاز العصبي المركزي ، ومن تأثيره انه يفقد المتعاطي الدقة في القدرة على التقويم وأصدار أحكام وضعف الاستجابة الحسيه . وتناول جرعات زائدة من هذه العقاقير يولد العنف والتهيج والروح العدوانيه . وبعد زوال تأثير العقار يصاب الشخص بالأكتئاب والصداع المستمر ، مما يظطره الى معاودة تعاطيه مرة ثانيه والادمان عليه ( الاعتماد )
وتكثر في فترة الامتحانات النهائية ظاهرة تناول الحبوب المسهرة (الكبتاجون) والتي ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بأيام الامتحانات وانتشرت في صفوف الطلاب في المراحل الدراسية وخصوصاً فوق المرحلة المتوسطة.
ورسخ في ذهن العديد من الطلاب ان تناول هذه الحبوب يقود للإبداع والتميز بأقل جهد وتعب حتى انتهى بهم الأمر إلى الإدمان عليها وإصابتهم بالعديد من الأمراض والاضطرابات النفسية والوجدانية وربما الوفاة. ويقع الكثير من السذج في وحل الإدمان والمخدرات من هذا المنطلق والاقتناع البسيط في مفهوم الطلاب حول هذه الحبوب.. فكم طالب كان متفوقاً على أقرانه يتعاطى المنشطات ليواصل السهر ويحقق نتائجه المبهرة ولينتهي به الأمر إلى ظلمات السجون والمصحات.
و يعتقد مستخدمها انها قد تزيد من تركيزه وابداعه حيث ان هذا مفهوم خاطئ حيث تسبب زيادة افراز الموصلات الكيميائية وخاصة الدوبامين بعد تأثيرها على خلايا المخ مباشرة وبالتالي يشعر الانسان المستخدم بنوع من زيادة الطاقة ومقاومة الارهاق وطرد النعاس .
ايهما اكثر لتعاطى الكبتاجون الاناث ام الذكور
وتناول الحبوب المسهرة وخاصة (الكبتاجون) تكون اكثر لدى الذكور منها للاناث وبشكل كبير وتناولها قد يكون استخداما مؤقتا بين فئات الذكور او الاناث او استخداما دائما وهذا بين فئة الباحثين عن النشوة في مرحلة الشباب او قد يلجأ اليها الشخص للهروب عن المشاكل والذين يعانون من اصابات من عدم توفر وظيفة او عدم التحاقه بالدراسة بعد المرحلة الثانوية ويلجؤون الى هذا السلوك كمخرج ومهرب بالشعور بذلك الاحباط
الأعـــراض وعـلامـات متعاطيها
الإكثار من شرب الشاي والتدخينالرغبة في التحدث إلى الآخرين لفترات طويلة وشحوب الوجة والشفتين وإحمرار العينين
إنبعاث رائحة كريهة من الفم وتبدوا الشفاة متشققة احيانا فيقوم بترطيبها باللسان
زيادة التعرق بشكل كبير كثرة الحركة والكلام
العنف مع الآخرين بدون سبب وإتهام الأخرين بأنهم يرتكبون السحر ضدة وحك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي مع أتساع حدقة العين وزيادة ضربات القلب وقلة في الشهية وضعف الذاكرة ,,
ويسبب إستعمال هذه المنشطات حالة من الهبوط والكسل والشعور بالتعب تعقب الشعور بالنشاط الذي حدث للمتعاطي وأحيانا تصل نتيجة هذه المنشطات إلى حالة من انفصام الشخصية أو إلى الجنون
إضافة إلى عدم الإستقرار والعدوانية والتوتر والأرق والخوف الشديد او الرعب والسلوك الأنتحاري والهذائات كما أن الغثيان والقئ والاسهال وأرتفاع ضغط الدم والأم الصدر والموت كلها نتائج يتحمل وقوعها
الارتعاش في اليدين
تآكل الأسنان حتى لتبدو كأنها بناءا خرباً
الانفعال الحاد في الحديث، القلق الواضح في الحركة.
الشبق الجنسي الحاد المتزايد مع تطاول فترة اليقظة
تداخل المعلومات والمواعيد والتفاصيل
النوم المفاجيء نتيجة بقاءالفرد مستيقظاً لأكثر من 72 ساعة. ولعل المزاجية هي الحالة الأكثر وضوحاً عند الأفراد المدمنين إذ يلح في طلب الطعام دون أن يأكله ، أو يرغب في زيارة صديق ثم يغادره بعد دقيقة
كما ينفر أكثرهم من الأصوات والأضواء بطريقة غريبة تبدو أقرب إلى طبيعة "الفوبيا".
وفي الحالات الأكثر حرجاً يفقد "المحبب" الإحساس بالعالم الخارجي ويتخيل أحداثاً وشخوصاً ويتعامل معها وكأنها من الواقع الحقيقي وهذه الحبوب تستنزف أموال عشاقها، والاستهلاك المعتدل لا يقل يومياً عن 20 حبة، ما يعني كلفة شهرية تصل إلى 5000 ريال شهرياً دون ذكر متطلبات الضيافة.
هذه الموازنة الضخمة ترهق"المقضمين" إذ أن معظمهم من ذوي الدخول المحدودة والطلاب مما يؤدي إلى وقوع الطلاب ضحية الإغواء ، والموظفين ضحية الاختلاس أو السرقة. ومن الشائع بين المتعاطين أن بعض دوريات التفتيش تكتفي بمصادرة الحبوب دون التعرض لحامليها لأن فئات من جنود نقاط التفتيش على الطرق الطويلة هم من "المحببين" أيضاً. وهم الفئة الوحيدة التي تستفيد من مجال عملها في "التحبيب" مجاناً
من أســباب تــعاطي حـــبوب الكبتاجون ...
ضعف الوازع الدينيهناك ثلاثة بوابات للأدمان وهي التدخين ,,,,,,رفقاء السوء,,,,الكحول...
التفكك الاسري .....حيث غالبا ماينحدر المدمن من عائلة مضطربة لم تفلح في استخدام اساليب التنشئة الاجتماعية السليمة ...
أمراض نفسية يعاني منها الفرد تؤدي فية إلى الادمان...
أفتقاد الحب والمودة والتفاعل الاسري الايجابي كلها تسهم في آليات الهروب منها إلى تعاطي المخدرات
إعتقاد خاطئ بأنهاتعطي القدرة الجنسية
أثبتت دراسة أن تاثير الاصدقاء والرفاق اكبر من تاثير الوالدين ..
الفراغ لد الشباب وعدم وجود وسائل الترفية البرئ....
السفر إلى الخارج
إسباب دراسية وعملية حيث الرغبة بالسهر والمذاكرة
الفشل الدراسي او العمل أو الطلاق وعدم الثقة بالنفس
قلة الوعي .. ...إذ أن معظم متعاطين المخدرات يكنون متوسطي الذكاء ولديهم نقص في تكوين شخصيتهم ...
يمكن عموماً التوقف عن تعاطي الأمفيتامين (الكابتاجون) دون الحاجة لدخول المستشفى. و حتى و لو كان الشخص يتعاطى الأمفيتامين بجرعات كبيرة، فإنه لا خطر حقيقي من التوقف المفاجئ عن تعاطيه خارج المستشفى. يفضل أن تتم المعالجة ضمن المستشفى في قلة من الحالات التي يكون الشخص فيها مصاباً بأمراض قلبية أو وعائية شديدة، أو إن كان يعاني من أعراض اكتئابية أو ذهانية شديدة.
يؤدي التوقف عن تعاطي الكبتاجون إلى ظهور أعراض انسحابية، و أهم هذه الأعراض:
كآبة و تعكر مزاج، أحلام مزعجة أو كوابيس، ازدياد أو قلة النوم، ازدياد مفرط في الشهية لتناول الطعام، تغير في الفعالية النفسية الحركية. تستمر هذه الأعراض عادةً لفترة تقل عن شهر، لكنها تستمر في ندرة من الحالات لفترة تصل إلى ستة أشهر
بالنسبة للعلاج في السعودية فهناك مركز الامل المتخصص الذي يُراعى فيه السرية التامة لاي مريض بحاجة فعلية الى التنويم في المركز ...حيث لا يمكن حتى لأقرب المقربين أن يحصل على أي معلومات إلا إذا تم الحصول على موافة المريض... وغير ذلك فهناك ما يحتاجه اي متعاطي لهذه الحبوب من استشارة او متابعة او مساعدة...
حيث أن إدمان الكبتاجون ليس بذاته حاله واحدة، فهي تختلف من شخص إلى آخر، فحسب درجة استعداده، وظروفة المحيطة، ونوعية الأسباب المهيئة لوقوعه في تعاطى الكبتاجون ومن ثم استمرار تناوله وهو ما يدعى بالإدمان، ولعلاج الكبتاجون لا بد لوضع الخطة العلاجية الناجحة من الجلوس مع المريض من قبل فريق معالج متكامل لدراسة المشكلة من جوانبها المختلفة وهنا عند الحديث عن العلاج يجب اعتبار نقطة مهمة جدا وهي كيفية التعامل مع المريض وترغيبه بالعلاج..
فيجب التوضيح للمريض ما هو عليه أعراض أو تصرفات سلبية ناجمة عن تعاطي هذه الحبوب. يجب طبعاً أختيار التوقيت المناسب لفتح الموضوع معه. حيث لا يجب فتح الموضوع عندما يكون تحت تأثير تعاطي هذه الحبوب أو بحال من الضيق أو التوتر.
كذلك يجب عدم فتح موضوع العلاج عندما يكون الطرف الناصح متوترا او مغتاظا لانه في هذه الحالات سيفقد القدرة على ما يريد بهدوء و دون تجريح.
ينبغي التوضيح للمتعاطي أن دافنا هو محبتنا له و اهتمامنا بأمره
كذلك يجب أن نشجعه على البحث عن المعالجة في حال فشل في الانقطاع عن التعاطي.
و كذلك في حال باءت جهودنا بالفشل؛ يمكننا في هذه الحالات أن نلجاً لشخص نعتقد أنه يمكن أن ينجح في الضغط على المتعاطي فيمكن ان يكون الشخص الأنسب هو واحد من أقارب المريض أو واحد من أصدقائه المقربين جداً. يجب أن يكون هذا الشخص متزناً و ذو شخصية قوية و محبوب و محترم من قبل المريض. . .
لا يمكن أحبتي الاعتماد فقط على رغبة وعلى استعداد متعاطي الحبوب للعلاج او حتى للاعتراف.. ولهذا يجب الحذر ثم الحذر ومراقبة الابناء بطرق غير مباشرة... وعدم الاستهانة مطلقا بعمرهم أو سنهم فهناك رفقاء السوء وهناك المروجين الذين لا همّ لهم الا ترويج بضاعتهم بأي ثمن وهناك انشغال الاباء والامهات تحت ضغط المسؤؤليات وأعباء الحياة.. ولكن هذا بأكمله لا يمنع من اتخاذ الحذر وكافة السبل التي يمكن أن تقي ابناءكم وتقيكم شر هذه الحبوب التي انتشرت كالهشيم بين الطلاب بالتحديد دون وعي خطرها الذي قد يؤدي به بالنهاية الى الافظع والافظع
كيف تعرف المتعاطي ؟
هناك عدة علامات تظهر على المتعاطي والتي من خلالها يمكن التعرف على المتعاطين , بعض هذه العلامات تظهر مباشرة وبعضها يحدث بعد فترة من التعاطي .(ملاحظة: وجود بعض هذه العلامات في شخص ما لا يعني أنه يتعاطى المنشطات فهناك أسباب أخرى قد تسبب نفس الأعراض).
ــ كثرة الحركة والكلام .
ــ حك الأسنان ببعضها(الإضراس) .
ــ التدخين بشراهة.
ــ جفاف الريق وتشقق الشفتين وكثرة إخراج اللسان لمسحها0
ــ الأرق و كثرة السهر وعند انتهاء مفعول الجرعة ينام الشخص لفترات طويلة.
ــ التحسس من الضوء وخاصة ضوء الشمس بسبب اتساع حدقة العين .
ــ ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب وزيادة إفراز العرق نتيجة ارتفاع درجة حرارة الجسم.
ــ كثرة حك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي وظهور رائحة كريهة من الفم.
ــ شحوب لون الوجه وظهور سواد حول العينين
ــ ضعف الشهية للطعام و غثيان وتقيؤ, ولكن بعد إنتهاء المفعول تزداد الشهية للطعام .
ــ ارتعاش اليدين.
ــ اضطراب الحواس وسماع أصوات لا وجود لها (التشفير).
ــ احمرار وزغللة في العينين
ــ تآكل الأسنان
كذلك يمكن التعرف على المتعاطي من خلال تحليل البول والذي يكون فعالا حتى إلى 3أو6أيام من أخر جرعة يتم تناولها
الاثار الجانبية للكبتاجون
آثار هذه العقاقير تتمثل في التيقظ وزيادة الطاقة والنشاط وتقلل من الجوع, وتشعر الفرد بالاحساس بالراحة. وقد يحدث تقلب المزاج فقد يكون مكتئبا وتارة يكون مرحا وتارة يكون واثقا من نفسه , وتارة يكون مهتز الثقة بنفسه.ومن أعراضها أنها تحدث جفافا في الفم وغثيان وصعوبة في التبول وأرقا وصداعا ودوخة ورعشة وارتفاع حرارة الجسم والشعور بالبرودة وثرثرة وقد يحدث إمساك أو اسهال. كما تسبب الأمفيتامينات توسع حدقة العين وارتفاع ضغط الدم وتصبب العرق وزيادة ضربات القلب, ويشعر المتعاطي بالآلام الخاصة بالذبحة الصدرية (ألم في الصدر).
ويحدث تناول جرعات كبيرة فرط إثارة الأعصاب, وتغيرات في الرغبة الجنسية وانخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه وهبوط التنفس, والاضطراب الزماني والمكاني, والهلوسات والتشنجات والغيبوبة والطفح الجلدي, كما يتهيج المتعاطي ويكون سلوكه أحيانا عدوانيا.
الافراط في تعاطي الكبتاجون :
تعاطي الأمفيتامينات بإفراط يؤدي إلى إحداث إدمان نفسي تتفاوت درجاته وعادة لا يحدث إدمان جسمي (عضوي) وإن وجدت فبدرجة ضئيلة. ولا تحدث أعراض جسمية عند الانقطاع, وإذا حدث الانقطاع يكون من آثاره انقباض نفسي وعقلي وجسمي لتوقف تعاطي العقار المنشط.الكبتاجون والمثابرة :
في علاج الادمان من الكبتاجون عادتا تنشأ حالة من القدرة على التحمل للعقار , فبعد تكرار استعمال الجرعة العادية (الجرعة العادية "15ملجم" تقريبا ) يحتمل الجسم تأثيرها بحيث تقل فعاليتها بدرجة ملحوظة مما يجبر المرء الإكثار من مقدار الجرعة وعدد مرات تناولها ، فقد يصل مقدار الجرعات اليومية في بعض الحالات إلى جرام من الأمفتيامين وفي حالات أخرى يصل المقدار إلى جرامين أو أربعة جرامات في اليوم (ولكن ربما يحدث العكس مع بعض الأشخاص اللذين تحدث لديهم حساسية من هذه المركبات فيزداد مفعول الأمفيتامينات مع تكرار الجرعة مما يدفع بالشخص إلى تقليل الجرعة مع مرور الوقت).الأعراض الانسحابية (الفكوك) للكبتاجون :
تبدأ الأعراض الإنسحابية للكبتاجون عادة بعد عدة ساعات من آخر جرعة تم تعاطيها، وتبلغ ذروة شدتها خلال 2 -4 أيام، ثم تتلاشى عادة في اليوم السابع من التوقف عن التعاطي .إن الأعراض الإنسحابية للكبنتاجون تتميز عادة بإحساس بعدم الارتياح، إنهاك القوى , الصداع، أحلام مزعجة، زيادة أو نقص النوم، زيادة الشهية، إحساس بالخمول أو عصبية زائدة
طرق علاج الكبتاجون
يرى كثير من الاطباء المتخصصين انه لابد عند فشل اعراض الانسحاب للذهاب الى مصحات علاج الادمان
يجب التنبيه على الأسر وأولياء الأمور انه يتضح على متعاطي الكبتاجون وتتكون علامات دالة عليه مثل الثرثرة والعصبية والقلق وارتجاف اليدين وزيادة العرق وجفاف الأنف والفم وتسبب شعوراً بالاضطهاد والشك الزائد نحو الأسرة والآخرين، كما أن متعاطي الكبتاجون يصبح حساساً لبعض الكلمات والعبارات التي يطلقها بعض الزملاء أو الأقارب ويفسرها متعاطي الكبتاجون في غير محلها مما تؤدي بمعظمهم لارتكاب الجرائم مثل القتل والانتحار.
ردحذفالاضرار الصحية للكبتاجون
ردحذف1 - الكبتاجون يتسبب في الأنهيار الصحي بسبب العجز عن النوم لفترات طويلة .
2 - ظهور أعراض اضطرابات عضوية في المخ مثل التشنج .
3 – ارتفاع ضغط الدم وسرعة ضربات القلب وهبوط التنفس .
4 - التدهور العقلي والثرثره والتشنجات والغيبوبة والطفح الجلدي .
5 – الاضطراب الزماني والمكاني والقلق والتوتر .
6- نقص كريات الدم البيضاء والأنميا في الجسم .
7 – تشوه الأجنه لدى الأمهات اللاتي يستخدمن أنواعا من الأمفيتامينات خلال شهور الحمل .
8 – اعتلال الصحة والسلوك الهستيري دون وعي والميل إلى الكسل .
9 - الإصابات بمرض باند نج Panding ومن مظاهر هذا المرض القيام بنفس الأعمال مرات متوالية دون انتباه أو إدراك لذلك ( وهذا معروف وشائع عند المتعاطين باسم اللحسه ) .
10 – فقدان الاتزان والحكم الصحيح على الأمور والشك في الناس وهذا يؤدي إلى الانطواء والعزلة .
11 – اصطكاك الأسنان ,
12 - الإصابة بالهلوسات السمعية .
13 - يسبب القلق وعدم الراحة والأرق والصداع وعدم انتظام التصرفات والهذيان .
14 – يسبب عصبية زائدة واضطرابات في الذاكرة واختلالا في الإدراك .
15 – فقدان الشهية للطعام وجفاف في الحلق واضطرابات هضمية .
16 – استخدامها لفترات طويلة يؤدي إلى ضمور بالمخيخ والجهاز العصبي مما يسبب تشهوهات دائمة .
17 - تهدم مقدرات العقل وتضعف التفكير بطريقة سليمة فيظهر مستخدمها كالأبله .
18 – تتاب مستخدمها حالات من طيران الأفكار .
اغلب اسباب التعاطي هنا في المملكه العربيه السعوديه هي الضغوطات والعطاله وعدم توظيف الشباب السعودي والاعتماد على الاجانب بحجة عدم قدرة السعودي على تحمل اعباء العمل سوف تزيد نسبة التعاطي في عصرسلمان لما نراه من حقران وتجاهل من حقوقنا فحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ردحذفانا مدمن ترامدول وأريد التخلص منه فهل لي أن انا أخذ كبتاجون لفترة قصيرة لتفادي مخاطر الترامدول
ردحذفاحذر من المخدرات جميعها تؤدي إلى الموت
حذفحبيبى انا موجود فى جده و حاليا فى مكه.
حذفلو عايز اى مساعده انا تحت امرك ولوجه الله وباذن الله ما بقصر معاك.الحمد لله ربنا عفانى منه بعد سنين و وصول الجرعه لعدد خيالي.و الحمدلله بطلته فى البيت و لوحدى.
جزاكم الله خير تحاولون بمجهود شخصي مساعدة اخوكم في الله
ردحذفشكرا لكم